"أقول: أفرد السيِّد ابن طاووس في كتاب مصباح الزائر فصلاً لأعمال السّرداب المقدَّس فأثبت فيه ستَّ زيارات، ثمّ قال:
ويلحق بهذا الفصل دعاء النُّدبة، وما يزار به مولانا صاحب الأمر عليهالسلام في كلّ يوم بعد صلاة الفجر وهي السابع زيارة له، ودعاء العهد الذي أمرنا بتلاوته في زمان الغيبة، وما يدعىٰ به عند إرادة الخروج من ذلك الحَرم الشّريف. ثم بدأ في ذكر هذه الاُمور، ونحن نتابعه في هذا الكتاب المبارك بذكر تلك الاُمور."
أقول: أفرد السيِّد ابن طاووس في كتاب مصباح الزائر فصلاً لأعمال السّرداب المقدَّس فأثبت فيه ستَّ زيارات، ثمّ قال:
ويلحق بهذا الفصل دعاء النُّدبة، وما يزار به مولانا صاحب الأمر عليهالسلام في كلّ يوم بعد صلاة الفجر وهي السابع زيارة له، ودعاء العهد الذي أمرنا بتلاوته في زمان الغيبة، وما يدعىٰ به عند إرادة الخروج من ذلك الحَرم الشّريف. ثم بدأ في ذكر هذه الاُمور، ونحن نتابعه في هذا الكتاب المبارك بذكر تلك الاُمور.
أقول: أفرد السيِّد ابن طاووس في كتاب مصباح الزائر فصلاً لأعمال السّرداب المقدَّس فأثبت فيه ستَّ زيارات، ثمّ قال:
ويلحق بهذا الفصل دعاء النُّدبة، وما يزار به مولانا صاحب الأمر عليهالسلام في كلّ يوم بعد صلاة الفجر وهي السابع زيارة له، ودعاء العهد الذي أمرنا بتلاوته في زمان الغيبة، وما يدعىٰ به عند إرادة الخروج من ذلك الحَرم الشّريف. ثم بدأ في ذكر هذه الاُمور، ونحن نتابعه في هذا الكتاب المبارك
أقول: أفرد السيِّد ابن طاووس في كتاب مصباح الزائر فصلاً لأعمال السّرداب المقدَّس فأثبت فيه ستَّ زيارات، ثمّ قال:
ويلحق بهذا الفصل دعاء النُّدبة، وما يزار به مولانا صاحب الأمر عليهالسلام في كلّ يوم بعد صلاة الفجر وهي السابع زيارة له، ودعاء العهد الذي أمرنا بتلاوته في زمان الغيبة، وما يدعىٰ به عند إرادة الخروج من ذلك الحَرم الشّريف. ثم بدأ في ذكر هذه الاُمور، ونحن نتابعه في هذا الكتاب المبارك